خاص- الحقيقة- سومر إبراهيم بلفتة كريمة من مقام رئاسة الجمهورية، كرّم السيد الرئيس بشار الأسد اليوم عدد من الصحفيين في جريدة تشرين الحكومية “قسم التحقيقات”. الزميلة ميليا إسبر إحدى الصحفيين المكرمين عبرت لـ«الحقيقة» عن فرحتها بهذا التكريم العظيم من السيد الرئيس شخصياً والذي يدل على اهتمامه الكبير بالإعلام والإعلاميين، وتقديره لجهودهم، ومتابعته اليومية للصحافة السورية
خاص- الحقيقة- سومر إبراهيم
بلفتة كريمة من مقام رئاسة الجمهورية، كرّم السيد الرئيس بشار الأسد اليوم عدد من الصحفيين في جريدة تشرين الحكومية “قسم التحقيقات”.
الزميلة ميليا إسبر إحدى الصحفيين المكرمين عبرت لـ«الحقيقة» عن فرحتها بهذا التكريم العظيم من السيد الرئيس شخصياً والذي يدل على اهتمامه الكبير بالإعلام والإعلاميين، وتقديره لجهودهم، ومتابعته اليومية للصحافة السورية ولكل ما يُنشر.
وأكدت إسبر أن هذا التكريم يعطي الكثير من الدفع المعنوي والشعور بالمسؤولية وحافز كبير على الاستمرار بأمانة ومصداقية في هذه المهنة كسلطة رابعة.
وكتبت إسبر عبر صفحتها الشخصية على فيس بوك :
«وتستمر الطاقة الإيجابية
وصلتني هدية من شخص عظيم جداً بحلم شوفو والتقي فيه ..هدية عطتني معنويات عالية وينفس الوقت حملتني مسؤولية كبيرة في العمل
شكراً من القلب سيادة الرئيس على اللفتة الكريمة من مقامكم الرفيع ..
شكراً وزير الاعلام الاستاذ عماد سارة
شكراً رئيس التحرير الاستاذ محمد البيرق
غمرتوني بلطفكم ومحبتكم»
بينما كتب الزميل طارق الحسنية وهو مصور في الصحيفة:
«كنت ومن خلال الأزمة التي مرت وتمر بها سوريا أعلم بأنه يتابع أدق التفاصيل نشعر به قريبا قريبا من همومنا وهموم شعبه شكراً سيادة الرئيس بشار حافظ الأسد
لتكريمك طعم أخر طعم ممزوج بقلب سوريتنا الجميلة
شكراً من القلب سيادة الرئيس على اللفتة الكريمة من مقامكم الرفيع ..
شكراً وزير الاعلام الاستاذ عماد سارة
شكراً رئيس التحرير الاستاذ محمد البيرق الأخ الصادق الصدوق المحب»
وشمل التكريم أيضاً بالإضافة للزميلين ميليا وطارق كل من الصحفيتين بادية ونوس ويسرى ديب والجميع من قسم التحقيقات في الجريدة.
موقع «الحقيقة» يتقدم من الزملاء المكرمين بأحر التهاني والتبريكات بهذا الوسام الكبير.. ويشكر سيادة الرئيس بشار الأسد على هذا الاهتمام الشخصي بالإعلام والإعلاميين.
وهذا إنجاز يسجل للصحيفة التي أحدثت فرقاً واضحاً في الصحافة السورية من خلال رئاسة وكادر تحريرها.
الحقيقة
اترك تعليقاً
لن يتم نشر البريد الإلكتروني الخاص بك. الحقول المطلوبة مؤشرة بعلامة *