الحقيقة

كتبت الصحفية في جريدة تشرين الزميلة رحاب الابراهيم: هل يختلف رئيس الحكومة الحالي عن سابقه ؟!…فالاجتماعات واللقاءات مع الفعاليات الاقتصادية والشعبية ذاتها، والمضمون المكرر نفسه، والنبرة في الحديث تردد على مسامع التجار والصناعيين والحرفيين والمواطنين ذاتها.

وتابعت عبر صفحتها على فيس بوك: لذا من الجدوى قبل إصدار فرمان بمنع الإعلام من تغطية هذه الاجتماعات، إصدار قرار أو أي شي آخر يمنع إقامتها من أساسه إلا للضرورة القصوى، عندها يمكن إجراء جردة حساب ومعرفة ماذا تفعل الحكومة غير الفعل الدائم في إقامة الاجتماعات.

وأضافت: أعتقد جازمة أن رصيد الكثير من المسؤولين سيكون صفر أفعال، وفي حال إعفاء الكثير منهم وتحديداً الوزراء وحتى إلغاء وزارتهم بشكل كامل لن يكون أي أثر يذكر لغيابهم ويستمر العمل على قدم وساق وربما بشكل أفضل.