الحقيقة

كتب رجل الأعمال مازن حمور على صفحته على فيس بوك: إذا الحكومة مو عاجبها أداء الأعلام بعد كل شي قدموه لها من ترويج والحمد والشكر والتلميع وأي حوار ينتقد الحكومة يوقف البث و يحال المحاور إلى الإداريه والمالية والضيف يصبح على القائمة السوداء وأي حوار مع أي قلم أخضر يكون مسجل وممنتج والأسئلة على ذوقه وبناء على طلبه، شو بدكم من الإعلام أكثر من هيك.
والمواطن مو عاجبه الإعلام وما يقدم له سواء من برامج سياسية أو اقتصادية او خدمية أو ترفيهية حتى .
وباعتبار الحالة الاقتصادية سيئة.
اقترح دمج جميع المحطات المسموعه والمرئية بمحطه واحدة تبث أغاني وطنية وموسيقى من دار الأوبرا ونقل صلوات الجمعة والأحد وما بدها وزارة بيكفي مدير تشغيل واحد وثمان موظفين كل ٨ ساعات ٢ لتقديم العواجل ونشرات الأخبار، وتحويل مبنى الهيئه العامه للإذاعة والتلفزيون الذي يعتبر أكبر مساحة من فندق الشيراتون ووزارة الإعلام إلى منشآت سياحية من الدرجة الأولى وسوف تعود بالنفع إلى خزينة الدولة بمبالغ مجزية لتعود بالفائدة على المواطن الذي عانى الأمرين
مع كل الاحترام للاعلاميات والاعلاميين والاداريين القديرين والمخضرمين والذي اعتز بصداقتهم.