الحقيقة

توقعت الخبيرة الاقتصادية الدكتورة نسرين زريق أن يصل سقف الارتداد لسعر الصرف إلى ٧٥٠ ليرة وذلك إن لم يحدث ما لم يكن بالحسبان على حد قولها، منوهة أن الهبوط متوقع بعدها.

وأكدت زريق عبر صفحتها على الفيس بوك أن موضوع سعر الصرف ليس أولوية الآن بل الأولوية لفاتورة القمح التي وصفتها بالمهوّلة، قائلة: سبق ولما تعرضت حقول القمح للأذى أدليت بتصريح صحفي وسجلت على صفحتي أن ذلك سيؤذينا بسعر الصرف عند تسديد الفاتورة نهاية العام، حينها تعرضت لهجوم من أشخاص عديدين ولكن لم يكن بينهم مختصين اقتصاديين، قائلين:على مبدأ بكرة شوفي التحسن رح نرجع بفضل مبادرة رجال الأعمال لأقل من ٥٠٠ ليرة..!!

وختمت زريق: آخر هموم الناس سعر الصرف أمام أسعار السلع وأمام فاتورة القمح وهذا ما أشار إليه سيادة الرئيس بمقابلته مع التلفزيون السوري ( بخصوص دولارات الدولة وفاتورة القمح وسعر الصرف) .