الحقيقة بيّن مصدر في شركة المحروقات بأن الطلب على مادة البنزين سينخفض مع بداية أيلول القادم مع افتتاح المدارس والجامعات وهذا الانخفاض سيكون بشكل تدريجي، لافتاً إلى أن الطلب على المادة سيصبح معتدلاً خلال تشرين الثاني وكانون الأول وكانون الثاني ومن ثم ليعود الطلب على المادة بالازدياد في شباط وآذار ونيسان بشكل تدريجي. ولفت المصدر
الحقيقة
بيّن مصدر في شركة المحروقات بأن الطلب على مادة البنزين سينخفض مع بداية أيلول القادم مع افتتاح المدارس والجامعات وهذا الانخفاض سيكون بشكل تدريجي، لافتاً إلى أن الطلب على المادة سيصبح معتدلاً خلال تشرين الثاني وكانون الأول وكانون الثاني ومن ثم ليعود الطلب على المادة بالازدياد في شباط وآذار ونيسان بشكل تدريجي.
ولفت المصدر إلى أن ذروة زيادة الاستهلاك والطلب على مادة البنزين يكون دائماً خلال آب من كل عام، موضحاً بأن مادة البنزين متوافرة ولن يكون هناك أي اختناقات لهذا العام، مشيراً في الوقت نفسه بأن الظروف الخارجية هي التي تتحكم بالكميات المستوردة لكن على المدى القريب من الواضح أنه لن يكون هناك أي اشكاليات أو اختناقات بالنسبة لمادة البنزين، والازدحام على محطات الوقود يحصل حالياً في ساعات الذروة في المساء حيث يكون هناك إقبال على التعبئة من أصحاب السيارات وبطبيعة الحال فإن هذا الازدحام طبيعي ومقبول.
المصدر- الوطن
اترك تعليقاً
لن يتم نشر البريد الإلكتروني الخاص بك. الحقول المطلوبة مؤشرة بعلامة *