الحقيقة

أوضح مصدر في شركة «محروقات» أنّ بعض الحالات التي تحصل لتجاوز «الدور» على المحطات هو ليس محسوبيات..!!!، ولكن هناك سيارات لها مهمات خاصة وهناك سيارات حكومية لها طبيعة عمل خاصة تقوم بالتزويد عبر البطاقة الذكية من خلال المحطات غير الحكومية، إذ يتم تجاوزها عن الدور وليست المحسوبيات بشكل دائم هي سبب التجاوزات، مشيراً إلى أنّ هناك دوريات مراقبة لعمليات التعبئة في كل محطة بحسب القطاع.

وبيّن المصدر لصحيفة الوطن أنّ الكمية الموجودة حالياً والتي توزع بشكل يومي محددة ولا يمكن زيادتها في التعبئة الواحدة لأكثر من 20 لتراً بهدف منح فرصة التعبئة والاستفادة منها لأكبر شريحة ممكنة من المواطنين أصحاب السيارات، وهذه رؤية الوزارة.

هامش: يبدو أن المصدر لايزور محطات الوقود ويرى كيف تفعل المحسوبيات فعلها، وقد يؤخر دورك أحد المسؤولين عن تنظيم الدور لساعة إضافية بعد انتظارك لساعات ليدخل سيارة من هنا وسيارة من هناك أمام اعين الجميع ( وياويلك إذا بتفتح تمك).

هامش2: في الصورة المرفقة على كازية الشيخ سعد قبل يومين .. الرتل على اليمين المؤلف من سيارات قليلة هي سيارات المحسوبيات تدخل بتسهيل من منظمي الدور والكل عم يتفرج .. ولا أحد يعرف (شو المقابل)..؟؟ طبعاً في الطرف الآخر من الكازية محطة خاصة للمهمات والسيارات الحكومية .

الحقيقة