خاص- الحقيقة- سومر إبراهيم كشف مدير عام هيئة تنمية المشروعات الصغيرة والمتوسطة إيهاب اسمندر لـ «الحقيقة» أن معظم الصناعة والزراعة السورية تقوم على مشروعات صغيرة ومتوسطة، بالإضافة للمشروعات الكبيرة، ولكن بالأساس العمود الفقري للتنمية والطاقة الإنتاجية في سورية هو المشروعات الصغيرة والمتوسطة، وهي التي يعول عليها لتحقيق الإنتاج المطلوب بمختلف القطاعات، وتحقيق البعد التنموي الاقتصادي
خاص- الحقيقة- سومر إبراهيم
كشف مدير عام هيئة تنمية المشروعات الصغيرة والمتوسطة إيهاب اسمندر لـ «الحقيقة» أن معظم الصناعة والزراعة السورية تقوم على مشروعات صغيرة ومتوسطة، بالإضافة للمشروعات الكبيرة، ولكن بالأساس العمود الفقري للتنمية والطاقة الإنتاجية في سورية هو المشروعات الصغيرة والمتوسطة، وهي التي يعول عليها لتحقيق الإنتاج المطلوب بمختلف القطاعات، وتحقيق البعد التنموي الاقتصادي والاجتماعي في سورية.
وأكد اسمندر أن المطلوب من المشروعات الصغيرة والمتوسطة الآن أن تكون سبيل للتخلص من بعض الآفات الاقتصادية كالبطالة والفقر ونقض الانتاج والخلل بين العرض والطلب وغلاء الأسعار، لأن النواة الإنتاجية الحقيقية تكمن في هذه المشروعات.
وأشار اسمندر إلى أنه ووفق دراسة أعدتها الهيئة كل 1000 مشروع صغير يخفض معدل البطالة بنسبة 1%، وكل 1 مليون دولار زيادة في التكوين الرأسمالي للمشروعات الصغيرة والمتوسطة تؤدي إلى زيادة 1 بالألف في النمو الاقتصادي.
الحقيقة
اترك تعليقاً
لن يتم نشر البريد الإلكتروني الخاص بك. الحقول المطلوبة مؤشرة بعلامة *